Moulai Amine # # # #

تابعنا على :

f tw +G yt vk

Moulai Amine




موجة
My E-mail : 3rb20.com@gmail.com
My Phone No. : +201000198312
My Website : https://www.orex.club

ملمسك ناعم كموت شجرة بقلم: الخضر شودار/ أمريكا

Mohamed Sadek

مشرف

المزيد

ليست هناك تعليقات

تم النشر فى قسم

تم النشر منذ

تحميل ...

My marvelous first thumbnail
شذرات أيروتيكية
ألين بوسكيه
ترجمة
الخضر شودار
أنت، نهدان مكشوفان للقصائد الحزينة.
*
الوردة وهي بين ذراعيك، تصبو إلى أن تكون إمرأة.
*
بعد ممارسة الحب، لا تتكلمي. دعي أشكال الصمت تتجاوب فيما بينها.
*
الموسيقى هي كل مايبقى، أعني طريقة في أن لا يفهم أحدنا الآخر.
*
دعيني أكون ركبة أنثوية.
*
لا ينبغي لعبارة يائسة أن تسرق نهديك كي تبيعهما لأول العابرين.
*
المجاز هو لباسك الصباحي.
*
عيناك، هذه القصيدة المتألقة.
*
كل نهد من نهديك يقول للآخر: ” إتنتحر”.
*
جيدك هذا، سارق الثمرات
*
أن أكونك، هو أن أحب نفسي أكثر مما أحببتها.
أن أكونك، هو أن أحبك أقل.
*
أن تقول لإمرأة:” لا أملك سواك في هذا العالم”، هو أن تشتم الشجر و المحيطات والأقمار.
*
مع النساء اللواتي أخذن يتقدمن في السن – لنقل في منتصف أو آخر الأربعين – أحاول ألا يفلت مني آخر نهد. و هن معي يردن ألا تفوتهن آخر قطرة مَنِيٍّ. الرجال هم دائما من يدفع باهظ الأثمان.
*
إذا كنت لا تعرفين سببا لبكائك، فدموعك تعرف السبب.
*
ما أحبه في النساء المكتملات: هذه النبرة: “أنت آخر من سأعرف من الرجال” أما ما أكرهه فيهن: هذه النبرة التي تقول: ” إن تخليت عني فلن يكون أبدا لحياتي من معنى”.
*
ما أصعب أن نقنع إمرأة صادقة بأننا و إلى حد بعيد نتجاهل إسمها أو ماضيها أو مهنتها أو حاضرها أو مكان إقامتها. و من أن إعادة خلقها من جديد أكثر سحرا من إكتشافها.
*
لا أحب سوى السيدات الغامضات اللواتي يحتفظن بغموضهن من بعدي.
*
قليلات هن اللواتي يصمدن لعبارات النفاق الودية:” شكرا على أنك قبلتني”.
*
أربع ركب هل تكفي لإشباع غرائز كائنين ؟
*
أستطيع أن أفسر الأشجار و هي تعدو. البحار و هي تلعق الجراحات. النيازك وهي على حافة السقف واقفة. لكني لا أستطيع أن أفسر نظرة عينيك حيث اللامتناهي يتوارى في اللامتناهي.
*
اكتفي بأن يكون لي قارئان: نهداك اللذان لا يعرفان القراءة و الكتابة.
*
جفن: وداعا أيتها الحكمة. مرفق: وداعا أيتها الفكرة.
*
في رسالتي القادمة سأهديك شفاها.
*
أنا بين القفا و السُّرّة حشرتكِ المبجّلة.
*
أريدك أبديةً كالشّك.
*
لن تكوني راسخة إلا في عمق قصيدتي.
*
أنا و أنت ، هذا الجهاز العصبي للعدم.
*
نهد، لكنه معمار لغوي
*
الكلام و المرأة كلاهما الخطأ نفسه.
*
لتثقي آنستي الغالية في شفتي النادرتين.
*
إذا كان نصفي الأسفل يلهيك. فمن لياقة الأمراء أن أقول: “إحتفظي به حتى الغد”.
*
جسد شريكتي مسكن الله.
*
كم يستهويني أن أعين كمحافظ بمتحف للفروج.
*
بعد أن أنتهي من ممارسة الحب، يخطر لي أن أتساءل: ” ما نفع هذا الصدام بين هيكلين عظميين؟”.
*
أخرج منك و ألج فيك: أنا الراهب عائدا إلى ديره الشهواني.
*
فرجك الفاغر هو جحيمي المفضل.
*
إقطعي يديك كي تهبينهما للموسيقى.
*
جسدك كتاب مقدس مستغلق المعنى.
*
جسدك رهيب كمشنقة
*
أحببتك حتى الوله، فقد سمحت لي بألا أكون نفسي في أعمق أجسادك الثلاثة – الأول الأكثر تضمخا، ثم الثاني الأكثر نعومة، و أحيانا ذلك الآخر: جسدك المتخيل.
*
لا أحب من المرأة إلا الأجزاء: اللحم و الكلمات المبتورة.
*
لماذا النهدان سنونوتان؟
*
في مهبلك قمت بأجمل الرحلات.
*
من عينيك أستخلص قمرا جذلان حتى الموت.
*
ليست السماء سوى فوضى عينيك.
*
ملمسك ناعم كموت شجرة يخنقها الليلك.
*
وجوهك جميعها تطالب بالطلاق.
*
أي معنى أعطي لكلماتي؟ وحدهما نهداك يدركان المعنى.
*
الحب، تلك هي موسيقى الثلج.
كاتب وباحث ومترجم من الجزائر
مقيم في أمريكا
خاص فوبيا

مشاركة الموضوع

انسخ كود الشكل الذى تريده وضعه فى تعليق
اذا كنت لا تملك حساب على بلوجر قم بإختيار التعليق باسم " مجهول "
تعليقات بلوجر
تعليقات الفيس بوك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون

مواضيع مميزة

  • الإشعارات
  • من نحن

  • اتصل بنا

  • ×

ادخل الاسم (إختيارى)

ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

ادخل الرسالة (مطلوب)