Moulai Amine # # # #

تابعنا على :

f tw +G yt vk

Moulai Amine




موجة
My E-mail : 3rb20.com@gmail.com
My Phone No. : +201000198312
My Website : https://www.orex.club
يتم الان تصفح قسم (علي فريد)
فلسفتي علي فريد خَاضت بحارَ الضنى والبؤسِ أشرعتي وسافرتْ في بلادِ الحزنِ أمتعتي ونازلتني الليالي وهي ظالمةٌ فنكست في فيافي القهرِ ألوي...

Mohamed Sadek

  • فلسفتي


    خَاضت بحارَ الضنى والبؤسِ أشرعتي وسافرتْ في بلادِ الحزنِ أمتعتي
    ونازلتني الليالي وهي ظالمةٌ فنكست في فيافي القهرِ ألويتي
    هذا الهواءُ الذي استنشقتُه زمناً أضحى مع اليأسِ نيراناً على رئتي
    جراحُ قلبيَ بالآلام تسحقني وآهتي عَلِقتْ في جوفِ حنجَرتي
    إذا تكلمتُ فالأحزان تَدفعُني وإن تبسَّمتُ سال الهمُّ من شَفتي
    وإن كتبتُ لنور الحبِّ أغنيةً تلفعت بدجى الآهات أغنيتي
    أنا الحزينُ فكم أقتاتُ من ألم وأشربُ المرَّ من أوهامِ أخيلَتي
    أوراقُ شعريَ ثكلى في دفاترها يهمي عليها الأسى من دَمعِ محبرتي
    تمخَّضتْ أحرُفي مما ألمَّ بها فأنجبت من جحيم البؤس فلسفتي

    الشعر علي فريد   حُلمٌ يُمنِّي وأطيافٌ تُناديني وشعلةٌ من لهيبِ الفكرِ تكويني شيء من الحسِ يأتيني كَمَوهبةٍ تدعو ، فأركضُ ظمآناً فتسقي...

    Mohamed Sadek

  • الشعر

    حُلمٌ يُمنِّي وأطيافٌ تُناديني وشعلةٌ من لهيبِ الفكرِ تكويني
    شيء من الحسِ يأتيني كَمَوهبةٍ تدعو ، فأركضُ ظمآناً فتسقيني
    يجترُني من خلالِ الحرفِ أغنيةً ألحانُها من عذابِ النَفسِ تُنْجِيني
    يقودني لطريقٍ لستُ أعرفُه يضل بي فيه حيناً ، ثم يَهديني
    يمتصُّني فيثيرُ النطقَ في شَفتي ويزرعُ الشَدوَ في ذراتِ تكويني
    ***
    أراهُ في مُقلِ الغِيدِ الحِسانِ وفي لونِ السماءِ وفي وردِ البَساتِين ِ
    أراهُ في بَسمةِ الْطفْلِ البَريء وفي موجِ البِحَار ِ وفي غَيظِ البَراكِينِ
    أراهُ في بَهجةِ الْدُنيَا وَزَهرَتِهَا كَما أرَاهُ بروحانيةِ الدينِ
    ***
    هذا هوَ الشِّعْرُ إحْسَاسٌ يُؤرِقُنِّي وأَنَّةٌ في ظَلامِ الْلَيلِ تُشجِينِي
    إذا عَثُرتُ ، فبالأوزانِ يُنْهِضُني وإن عَييتُ فبالأفكارِ يَرمِيني
    قالوا : هُوَ الْحُزْنُ قُلتُ : الحزنُ يُسعدُنِي قالوا : هُوَ الداءُ قُلتُ : الداءُ يشفينِي
    قالوا : هُوَ النَّارُ قُلتُ : النَّارُ تُدفئني قالوا : هُوَ الْسِّحْرُ قلتُ : الْسِّحْرُ يُرقِينِي
    أنا هُنَا ، لا أَرى شَيئاً سُوى قَلمي وثقلَ حرفي وأكداسَ الدواوينِ
    قصائدي رهنُ تفكيري بلا عَنتٍ تكونُ إنْ مَرةً نَاديتُها : كُوني
    فمرةً عَبثُ الأفكارِ يُبعدُنِّي ومرةً جِدَّةُ الأفكارِ تُدنيني
    حتى إذا ما مَلاكُ الْشِّعْرِ رَاودني أحِسَسْتُ رُوحَ التَجلِّي في شَراييني
    أُفَجِرُ النَّفسَ إِحساساً وأجْمَعُها تألقاً بينَ مَنثورٍ و مَوزونِ
    يسيرُ بي "المتنبي " في خمائلهِ و "ابنُ المعري" بماءِ الفكرِ يَرويني
    ***
    إذا وَفيتُ بِعهدِ الْحَرْفِ في كَلِمِي فإنَّ تَاجَ المعَالِي لا يُدْانِيْنِي


    سِفر المقامات علي فريد أيقظني مولاي في الحَضرةِ سَدَّد لي نظرة صَبَّ كؤوسَ الدمعِ في مقلتي أنبتَ وردَ الوجَد في مهجتي وحَّدَنِي والتيهَ في ...

    Mohamed Sadek

  • سِفر المقامات


    أيقظني مولاي في الحَضرةِ
    سَدَّد لي نظرة
    صَبَّ كؤوسَ الدمعِ في مقلتي
    أنبتَ وردَ الوجَد في مهجتي
    وحَّدَنِي والتيهَ في رحلتي
    وقبل أن تخنقني العَبرة
    أمسكني وقال لي :
    سِر واحذر العثرة
    (عَثرتُ في سيري
    رأيتني غيري)
    شاهدتُ أرواحاً سَدِيميةً
    تلهو على أجنحةِ الطيرِ
    وكلما أبصرتُ آياتِه
    أدنيتُ ذاتي من ذُرَا ذاتِه
    فَقَصَّ لي بعضَ حكاياتِه
    وتِهتُ .. لم أحفلْ بما يَجري
    أدركني مولاي عند الضحى
    والقلبُ من سَكرتِه ما صَحا
    تَطْحَنُنِي الأشواقُ طَحنَ الرَّحَى
    مَزَّقَ لي ثوبي
    ألزمني دربي
    علَّمني أن أحملَ الصخرة
    وصاح : سِر واقبض على الجمرة
    مَرَّ عليَّ الخِضرُ فوقَ الجبل
    غَسَّلني في نوره واغتسل
    وقال : قُم واملأ جِرار العسل
    واسبح كما أسبح
    ما فوق أفلاك السما مطمح
    وإن أُصِيبَ القلبُ بالداءِ
    فاصرخ بأسمائي
    واقرأ "ألم نشرح"
    يأتك بالماء
    بعضُ أحبائي
    ظَمِئتُ والصحراءُ حَولي حُرق
    حتى إذا لم يَبقَ إلا رَمق
    أدركني مولاي عند الغسق
    شَعَّ كنجمٍٍ في السما وائتلق
    خَفَّ ولاقاني
    دنوت ناجاني
    أَلبَسَنِي سِرَّه
    قَرَّبَ لي جَرَّتهُ باسماً
    وقال لي : اشرب من الجرة
    أبصرتُها في آخر المنحنى
    تفرشُ لي دَربَ السَنا بالسَنا
    عاريةً دانيةَ المجتَنَى
    تقول : يا خِيرة أحبابي
    أتيتَ.. فادخُل في السَنا يا أنا
    اخلعَ بقاياك لدى الباب
    وذُقْ معي خَمرةَ أعنابي
    ما ثمَّ إلا الطُهر والمطهر
    فاقرأ علي "النجمَ" و"الكوثر"
    واعبر فقد طاب لك المعبر
    هذي النجوم الزُهر حُجَّابي
    ولا تَقِفْ ما نالني من وَقَفْ
    أدركني مولاي في المنتصف
    يصرخ : مهلاً قد بلغت الهدف
    فلا تَبُحْ في البوحِ نارُ التلف
    وارضَ ولو حُمِّلتَ ما لا تطيق
    ثوبُ الرضا كِسوةُ أهلِ الطريق
    فيضٌ من النور على رأسي
    أمشي به في حضرة الأُنسِ
    في جُثتي روحٌ هوائيةٌ
    وفي يدي قرصٌ من الشمسِ
    أعلو وتعلو بي مواجيدي
    اصرخ : يا أحلى أناشيدي
    الوصلُ أعراسٌ سماويةٌ
    أزهو بها والملتقى عيدي
    أثقلني سِري
    فَبُحتُ بالسرِ
    فمرَّ بي مولاي مصلوباً
    كأنني أحضنُ محبوباً
    يَهمسُ والدمعُ على خَدِّه :
    ألم أقل سِرَّك لا تُبْدِهِ
    فاصبر إذن هذا مقام الشرف
    الناي لولا ثَقْبُه ما عَزَف
    ومن يَذُقْ خمرَ الوصال اغترف
    هذا أنا في لهب ِالنار
    عارٍ سِوى من جسدي العارِ
    عارٍ وظِلي فوقهم وارفُ
    يَحنُو عليهم جُرحيَ النازفُ
    حتى إذا ما طافَ بي طائفُ
    واتَّحَدَ المعزوفُ والعازفُ
    وقيل لي : مِن دُونكَ السِّدْرَة
    أيقظني مولاي في الحَضرة

    أوجاع كهل في العشرين   علي فريد إلى صاحب ( هوى الخمسين) الشاعر المبدع عصام الغزالي نقشٌ على الماءِ أم نزفٌ على الورقِ يا سيدي زاد ما ت...

    Mohamed Sadek

  • أوجاع كهل في العشرين

    إلى صاحب ( هوى الخمسين) الشاعر المبدع عصام الغزالي
    نقشٌ على الماءِ أم نزفٌ على الورقِ يا سيدي زاد ما تلقاه في أرقي
    هل في قوافيك حرفٌ لا أنينَ بهِ أو في فؤادك نبضٌ غيرُ مُحترِقِ
    أم هل أبانت لك الأيامُ حكمتَهَا فَرُحْتَ تغزل أنواراً من الغسق
    والشعرُ (سلطانُ) أحزانٍ يُعلمُنا أن القوافيَ (تيجانٌ) من القلق
    ركبتَ (خمسين) في لُج الحياةِ فهل أنجتك بضعة أبيات من الغرق
    أيّ المتاهات لم تفضض بكارتها وأيّ دمع على خديك لم تُرِقِ
    وأيّ غربة إحساس حملتَ بها ثقلَ الحقيقة مزهواً فلم تُطِقِ
    أقبلتُ ألمسُ ما تُلقِي إليّ بِهِ فما لمستُ بهِ شيئاً سوى حُرَقِي
    أجئتَ تُخبرني أن الحياةَ مُنَىً وأن بعضَ المُنى ضَربٌ من النزقِ
    وأن قلبك في أغلالِ سَكْرَتِهِ للآنَ من غمراتِ العشقِ لم يُفِقِ
    وأن تاريخكَ المجبولَ مِن أَلَمٍ يجري وتاريخي الكابي على نَسَقِ
    يا سادن الحزنِ لا تجرح براءَتَهُ إني نثرتُ على محرابه مِزَقِيِ
    أشقاكَ أنتَ هوى الخمسين، معذرة انظر إلى ابنِ هوى العشرين كيفَ شَقِي
    شَبَّتْ عن الطوقِ آهاتي وشَرَّدَنِي قَولي لنفسيَ : من أغلالكِ انعتقي
    حَامت على أُفُقِي البلوى وأَتعَبهَا أن السموات كانت كلُّهَا أُفُقي
    وعلمتني الليالي أن قافيتي منسوجةٌ من خيوط الضيق والرهق
    أسلمتُ للأرض أقدامي فما نَبَتت أشواكُ أحقادِهَا إلا على طُرُقِيِ
    ورُحتُ أستنفرُ الأيامَ مُنطَلِقَاً بها إليها فما أحببتُ مُنطَلَقِي
    وقلت : ياجمرةَ الشعرِ التي انطفأت أتيتُ ، هيا احرقيني فيكِ واحترقي
    برئتُ من طُهرِ قَلبِي واشتياقِ فَمِي إن قيل لي مرةً ذُقهَا ولم أَذُقِ
    قَدَّستُ مَعبدَ شعري أن يُلمَ بِهِ حرفٌ أُريقُ على أقدامِهِ أَلَقِي
    شعري بكاءُ الملايين التي شَقِيت من أولِ الصُبحِ حتى آخرِ الغَسَقِ
    خُذهُ عناءً فما أنهيتُ قافيةً إلا وَجَفَّفتُ في آثارها عَرَقِي
    والساجدون على الأعتابِ أَحنَقَهم أني أُحَقِّرُ فيهم كُلَّ مُرتَزِقِ
    كَرِهتُهم إذ يزيدون الحياة أسىً وإذ يساوون خَنّاقاً بمختنِقِ
    وإذ يُبيحونَ آمالَ الشعوبِ لمن باع الشعوب وإذ يحيون بالمَلَقِ
    ما ضَرّنِي وحريرُ الذُلِ مَلبسُهم أني أُرَقِّعُ من حُرِّيَتي خِرَقِيِ
    وأنني رغم إقلالي ومَسغَبَتِي لا الزيفُ ديني ولا التطبيلُ من خُلُقِيِ
    سِفرُ الوصايا الذي حُمِّلتُ عَلَّمَنِيِ أن المُنى والمنايا دربُ كلِّ نَقِيِ
    وأنَّ حريةَ الإنسانِ أَوَّلُهَا حرفٌ وآخرُها حبلٌ على العُنق
    وما الحياة سوى قيدٍ ومشنقةٍ ومبدأٍ ، وفضولٌ بعد ذاك بقي
    والثائرون ورودُ الأرض ما قُطِفُوا إلا وفاحت تواريخٌ من العَبَقِ
    خُذْنِيِ بَقَايا البقايا منهمُ فلقد غَرستُ في كلِّ شِبرٍ جُبتُه حَنَقِيِ
    والآن يا سيد (الخمسين) كيف تَرىدمعي إذا ما جرى حبراً على الورق
    هل فيَّ من نزق (العشرين) لفح ه وى
    يا سيدي وكلانا فكرةٌ بَقِيت من النبوءات لم تُرزَق بِمعتَنِقِ
    ما ضَرَّنا صمتُنَا والكونُ ثرثرة شتان ما بين خَلاٍق ومُختَلِقِ
    قُم ننفض الليلَ عن أكتافنا فغداً تتلو الروابي علينا (سورةَ الفلق)
    هذيان بائع الدموع   علي فريد  عِمْ مساءً يا بائع الليلِ دَمْعَه كلُّ رأسٍ يُثَبِّتُ الآن وَضْعَهْ عِم مساءً، أراك تصنعُ شيئاً غير ذاكَ...

    Mohamed Sadek

  • هذيان بائع الدموع
      علي فريد 


    عِمْ مساءً يا بائع الليلِ دَمْعَه كلُّ رأسٍ يُثَبِّتُ الآن وَضْعَهْ
    عِم مساءً، أراك تصنعُ شيئاً غير ذاكَ الذي تمنيتَ صُنْعَهْ
    كلُ يومٍ لكَ انهيارٌ جديدٌ فيه تنهدُّ قطعةٍ بعد قطعةْ
    تمتطي أعنفَ القضايا وتأتي لابساً من صُراخِكَ المرَّ خِلْعَةْْ
    أخْصَبتْ فيكَ غَائلاتُ المآسي والمآسي لحامل الهمِّ شِرْعَةْْ
    تحتسي كُوخكَ القلاعُ وتُغضي أترى الكوخ سوفَ يُصبحُ قَلعَةْ ؟
    أنتَ مثل الردى ، حَنينك نارُ تتلظى ، ولمحُ عينيك فَزْعَةْ
    أنت كالريحِ ، حَشْرَجَاتُكَ طبلٌ بلديٌ ، وقبضُ كَفيكَ صَرْعةْ
    جئتَ من أين؟ أو إلى أينَ تمضي ؟ كلُ دربٍ يرى الخُطا منك بِدعةْ
    ***
    ما الذي تبتغيه ؟ أبغي زماناً غيرَ هذا الذي تُثيرونَ نَقعهْ
    عَصرُكمْ رائدُ التوجسِ والحزنِ وأسماؤه رياءٌ وسُمْعةْ
    الأماني به بقايا هَباءٍ والأغانِيَ به بكاءٌ ولوعةْ
    الخطايا تغوصُ فيهِ وتَطْفُو والمنايا تُشيرُ من كل رُقْعَةْ
    عصركُم سَيِّدُ الأكاذيب ، يُلقي للذي قَنَّنَ الأكاذيبَ سَمعَهْ
    ***
    هل سَمعتَ المُثقفينَ ؟ هراءٌ ما يقولونه وزيفٌ وخُدعَةْ
    القديمُ الذي يريدون خاوٍ و الجديدُ الذي يُسَمُّونَ " صَرْعَهْ "
    هُم أجادوا تأليفَ فكرٍ جديدٍ قل : أجادوا مع الصَّفاقةِ جَمْعَهْ
    عاد " دَنلوبُ " فيهمُ رافع الرأ سِ يُمَنِّيْهِمُ خُلوداً و مَنْعَةْ
    أبشعُ العُهرِ أن تَحولَ الخيانا تُ تنويراً ويُصبحَ الفكرُ سِلعَةْ
    ***
    ولهذا رحلتَ ؟ قلتُ لعَلِّي ألتقي بعد ذلك الخَفْضِ رِفْعَةْ
    قالت البُقعةُ التي أنبتتني : دَعكَ مني فإنني شَرُّ بُقْعَةْ
    ثم ماذا ؟ وعدتُ أحسو برفقٍ آسنَ النفي جُرعةً بعدَ جُرُعةْ
    أتردََّى وألفُ سيفٍ ورائي وأُغَنِّي وداخلي ألف فَجْعَةْ
    المآسي هويتي وجوازي والأمانيُّ صفعةٌ إثر صَفعةْ
    الممراتُ أعينٌ تَمتَطيني والكُوى مخبرٌ وأشلاءُ رَجْعَةْ
    والأمآسي التي أراها مَلاذي مثل أحزان ِ شاعرٍ يوم " جُمْعَةْ "
    لي مع " السوط " موعدٌ سوفَ يأتي وأراني أُحسُّ خَلفيَ لَسْعَهْ
    ***
    أنتَ تهذي ؟ نعم أحِيلُ هُمومي هذياناً وأجعلُ الهمَّ مُتعَةْ
    أبصقُ الخوفَ من فؤادي وآتي خالعاً أصلَ مُستبيحي وفَرْعَهْ
    كاتباً أحرُفي على كلِّ وجه رافعاً رايتي على كل قَلْعَةْ
    عربدَ الليلُ في الربوعِ، ولكن ربما تَخْنق الدياجيرَ شَمْعَةْ
    ما الذي تفعلُ السياطُ وصبري في فؤادي ولا يُطيقونَ نَزعَهْ
    ***
    إنني شاعرٌ أريدُ حَياتي مثلَ ومضِ السنا جَمالاً ورَوْعةْ
    لا أقولُ الذي يريدونَ ، رأيي ثابتٌ لا أرى من الحقِّ بَيْعَهْ
    عَلَّمَتْني مبادئي أنَّ شِعري موقفٌ تتقي التقاريرُ وقْعَهْ
    ***
    يا صديقي أقلتُ ما تبتغيه ؟ إن في مقلتيَّ مشروعُ دمعةْ
    لا تقلْ لي أعد حديثكَ , قولي من خبايا الرموزِ ينسجُ درعهْ
    هاكَ تلخيصَ قِصتي يا صديقي: لي لسانٌ ويشتهي القومُ قطعهْ

    المتابعون

    مواضيع مميزة

    • الإشعارات
    • من نحن

    • اتصل بنا

    • ×

    ادخل الاسم (إختيارى)

    ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

    ادخل الرسالة (مطلوب)