Moulai Amine # # # #

تابعنا على :

f tw +G yt vk

Moulai Amine




موجة
My E-mail : 3rb20.com@gmail.com
My Phone No. : +201000198312
My Website : https://www.orex.club
يتم الان تصفح قسم (القاهرة)
عرفت مصر تجارة الرقيق منذ عهد الفراعنة، وهي تجارة ظلت موجودة ومزدهرة بشكل متواصل حتى مطلع القرن العشرين، حيث كان العبيد يجلبون من من...

Mohamed Sadek



  • عرفت مصر تجارة الرقيق منذ عهد الفراعنة، وهي تجارة ظلت موجودة ومزدهرة بشكل متواصل حتى مطلع القرن العشرين، حيث كان العبيد يجلبون من مناطق مختلفة، فالعبيد البيض كانوا يجلبون من جورجيا والقوقاز ومناطق الشركس، أما السود فكانوا يجلبون من دارفور وكردفان وجنوب السودان.


    "إنهُ واحد من أهم المشاهد التى تستحق الزيارة"، هكذا قال السير بارتل فرير، عضو البرلمان البريطاني عن سوق الرقيق بالقاهرة حين زارها عام 1834، وقد تركزت تجارة الرقيق في عهد محمد علي وخلفائه من بعده في وسط القاهرة، حيث كان لها وكالات خاصة مثل وكالة المحروقي والسلحدار.


    لوحة "سوق الرقيق" للرسام الفرنسي المستشرق جان ليون جيروم (1824-1904)

    وكان من المعتاد أن يتم الكشف على الرقيق من كلا الجنسين وهم عرايا، وقد يبالغ الشاري في الفحص فيجري بعض الاختبارات الغريبة، خصوصًا بالنسبة للجواري اللاتي كن يتعرَّضن لتفرس المشترين ونظراتهم، وهن في حالة من العرى والبؤس، فلا يسترهن سوى قطعة صغيرة من القماش معقودة حول الوسط، أو شال معلق فوق أكتافهن، فكن يستسلمن بهدوء لعبث أيدي المشترين والبائعين الفاحصة ونظراتهم التي لا ترحم.


    وقد كانت الجواري توضع في حريم المشتري مدة ثلاثة أيام هي عبارة عن فترة اختبار، تظل خلالها تحت مراقبة نساء الحريم، وفي النهاية يقدمن تقريرًا عنها، فإما أن يقبلها المشتري في حريمه أو يردها إلى التاجر إن وجد عيباً بها كأن تكون كثيرة النوم، أومصابة بمرض ما، وبالمقابل كان للتاجر الحق في عدم قبول رد الجارية إذا ما انقضت مهلة الثلاثة أيام، أو إذا كان الشاري قد عاشر الجارية خاصة إذا ما كانت عذراء.


    تاجر الرقيق جالساً على دكته يدخن "الشبك" وبجواره الجواري افترشن الأرض في انتظار قدوم المشترين

    وكان "الجلابة" وهم تجار الرقيق يجلسون بالقرب من رقيقهم  يدخنون "الشبك" في فتور ولامبالاة ظاهرين، إلى أن يأتي أحد المشترين، فيطيل النظر في الرقيق ويتفحصهم، ثم يبدأ في مساومة التاجر على الثمن، وقد يستعين التاجر أو المشتري أحيانًا بسماسرة الرقيق الذين يعملون على تقريب وجهات النظر بين الطرفين حتى تتم الصفقة، ثم يحصل السمسار على عمولة معلومة من التاجر والمشتري.


    وفي عام 1855 أصدر الوالي سعيد باشا قراراً يعطي الحرية لكل الجواري والعبيد الموجودين بمصر والراغبين -باختيارهم- ترك خدمة سادتهم، لكن العمل بهذا القانون لم يدخل حيز التنفيذ فظل حبراً على ورق واستمرت تجارة العبيد تجري بنفس النشاط.


    لوحة أخرى تمثل سوق الرقيق بالقاهرة للرسام الفرنسي مكسيم داستوغ (1851-1909)

    وحين تولى الخديوي اسماعيل السلطة عام 1863 بدأ العمل جدياً على تحرير الرقيق وإبطال الرق، فحارب تجارة الرق، وعمل على تحرير الرقيق الموجودين في مصر، إلا أنه واجه معارضة شديدة وتعنتًا من الأغنياء ورجال الدين الذين كانوا ينظرون إلى محاولات إبطال الرق على أنها تحدٍّ وتعدٍّ على الشريعة الإسلامية والعرف السائد.


    ورغم جهود الحكومة لمحاربة الرق إلا أن التجارة ظلت قائمة وإن تحولت من الأسواق العامة إلى داخل البيوت والأماكن البعيدة عن رقابة الحكومة، كما حدث عام 1894 عندما اشترى علي باشا شريف رئيس المجلس التشريعي وبعض الأعيان مجموعة من الجواري السود من الجلابة الذين تسللوا إلى مشارف القاهرة عند سفح الأهرامات.


    "تذكرة حرية" صادرة عن "قلم عتق الرقيق" عام 1904 

    ومطلع القرن العشرين عرفت مصر شكلاً جديداً من تجارة الرقيق، تمثلت في قيام بعض النخاسين بخطف الفتيات القاصرات الأوروبيات وبيعهن في مصر إلى القوادين والعاملين في مجال الدعارة، وقد ذكر القنصل البريطاني بالقاهرة اللورد كتشنر أنه تم القبض على 74 تاجرًا و843 فتاة قاصرة من الأوروبيات والتركيات في عام 1913 وحده، وقد ظل هذا الشكل من تجارة الرقيق نشيطاً حتى صدور قرار الحكومة المصرية بإلغاء البغاء في أواخر العهد الملكي. 



    أمور كثيرة نستخدمها في حياتنا اليومية دون أن نتصور أن أصولها الأولى تعود إلى أكثر من 7 آلاف عام، وتحديداً إلى حضارة مصر القديمة،...

    Mohamed Sadek






  • أمور كثيرة نستخدمها في حياتنا اليومية دون أن نتصور أن أصولها الأولى تعود إلى أكثر من 7 آلاف عام، وتحديداً إلى حضارة مصر القديمة، تلك الحضارة التي استوطنت ضفاف النيل وقدمت للبشرية ميراثاً انسانياً خالداً في العمارة والفن والعلوم. 


    فهل يمكن أن تتخيل مثلاً عزيزي القارئ أن الفراعنة كانوا أول من ابتكر ما يعرف اليوم باسم اختبار الحمل ؟ نعم فبحسب بردية محفوظة في متحف برلين تعود إلى عام 1350 ق.م، وتُسمى "الاهون" فإن المصريين القدماء كانوا أول من استطاع تشخيص الحمل عن طريق البول،  حيث تذكر البردية أن المرأة كانت تبلل حبات الشعير والقمح بقليل من البول الخاص بها، فإذا نما الشعير يكون هذا دليل على أنها حامل والجنين ذكر، أما إذا نما القمح فيكون دليلًا على أنها حامل والجنين أنثى، وإذا لم ينبت أي منهما يكون هذا دليل على أن هذا الحمل كاذب.


    ومع حدوث الحمل كانت الأم تستعين بتمائم خاصة لضمان سلامة المولود وخلوه من الأمراض، حيث تصنع التميمة على هيئة إناث الحيوانات التي تتسم بكثرة النسل مثل الضفادع، ويشكلون أخرى على هيئة إناث الحيوانات التي تتصف بضخامة البطن والثدي، مثل أنثى فرس النهر.


    ولتسهيل وضع الجنين اخترع الفراعنة كرسيًا خاصاً تجلس عليه المرأة خلال الولادة كما تشير لوحة محفوظة في المتحف المصري بالقاهرة توضح شكل هذا الكرسي، حيث تظهر في اللوحة امرأة تقوم بوضع الجنين في حين تقف الآلهة إلى جوارها تباركها وتحميها. 


    وبالمقابل فقد ظهرت لدى الفراعنة أيضاً وسائل منع الحمل، فرغم حبهم للأطفال وكثرة النسل إلا أن المصريين القدماء كانوا يفضلون عدم الانجاب وتحديد النسل في بعض الظروف الخاصة، كما حصل في زمن المجاعة التي اجتاحت مصر عهد الملك زوسر، ولهذا الغرض استخدمت النساء آنذاك البخور وبعض الأدوية والعقاقير التى لم يُعرف سر تركيبها حتى الآن.



    شاهد أيضاً:


     شوارع الأقصر   معابد الأقصر، الأحفاد في ظلال الأجداد   معبد الكرنك   جامع محمد علي   فندق جراند كونتيننتال - القاهرة   بياع العرقسوس   قلعة...

    Mohamed Sadek


  •  شوارع الأقصر 

     معابد الأقصر، الأحفاد في ظلال الأجداد 

     معبد الكرنك 

     جامع محمد علي 

     فندق جراند كونتيننتال - القاهرة 

     بياع العرقسوس 

     قلعة محمد علي 

     سيدة مصرية 

     شوارع القاهرة 

     محطة مصر

     فندق شيبرد - القاهرة 

     ماسح أحذية 

     تمثال ابراهيم باشا في ميدان الأوبرا - القاهرة 

     شوارع القاهرة القديمة والقباب المملوكية في خلفية الصورة 

     السقايين المهنة التي كانت رائجة في مصر ثم انقرضت مع مرور الزمن

     أبو الهول الحارس الصامت منذ 4 آلاف عام 

     شوارع بورسعيد 

     بورسعيد والمدخل الشمالي لقناة السويس 

     ميناء بورسعيد

    بدوية من عرب سيناء 

    شاهد أيضاً :
     زحمة يا دنيا زحمة ..   الأحياء الشعبية  كوبري قصر النيل وتمثال سعد زغلول رافعاً يده تحية للمصريين ..   سواح عرب في برج القاهرة  النيل وماسب...

    Mohamed Sadek


  •  زحمة يا دنيا زحمة .. 

     الأحياء الشعبية 

    كوبري قصر النيل وتمثال سعد زغلول رافعاً يده تحية للمصريين .. 

     سواح عرب في برج القاهرة

     النيل وماسبيرو .. 

     "قريباً افتتاح سينما رومانس"

     جبنة بيضا بـ 48 قرشاً وجميع أصناف البقالة بأرخص الأسعار ..

     تعاشب شاي ..

     كاميرا التلفزيون في الشارع

    محطة مصر

    شاهد أيضاً :
     شارع الموسكي   بانتظار الزباين والرزق على الله ..   جواهرجي   بقالة بورفؤاد (جيراجيوس وحسن)، حين قرأت الأسماء على لافتة هذه البقالة تذكرت ف...

    Mohamed Sadek


  •  شارع الموسكي 

     بانتظار الزباين والرزق على الله .. 

     جواهرجي 

     بقالة بورفؤاد (جيراجيوس وحسن)، حين قرأت الأسماء على لافتة هذه البقالة تذكرت فوراً مسرحية الريحاني "حسن ومرقص وكوهين"

     بيبسي وكوكاكولا .. عولمة المشروبات الغازية منذ الخمسينات !

     سينما ميامي وإعلان فيلم "حب وانسانية" لعبد السلام النابلسي والممثلة الصاعدة برلنتي عبد الحميد 

     ميدان التحرير

     كورنيش النيل 

     نزهة عائلية ولحظة انهماك واضح في الأكل !

     القلعة وجامع محمد علي 

     إطلالة من القلعة 

     وسط البلد 

     لفت نظري كثرة الأسماء والعلامات التجارية في الصورة : كوكاكولا، سيكو، بيبسي، طيران تي دبليو اي، نابلسي شاهين، أخبار اليوم .. 

     شوارع القاهرة القديمة 

     توم وبصل .. من أقدم الزراعات في مصر وبالطبع لا غنى عنهم في المطبخ المصري خاصة مع طبق الفول والطعمية ! 

     جواهرجي الناس الغلابى .. 

    يا عرقسوس شفا وخمير !

    شاهد أيضاً : 

    المتابعون

    مواضيع مميزة

    • الإشعارات
    • من نحن

    • اتصل بنا

    • ×

    ادخل الاسم (إختيارى)

    ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

    ادخل الرسالة (مطلوب)