Moulai Amine # # # #

تابعنا على :

f tw +G yt vk

Moulai Amine




موجة
My E-mail : 3rb20.com@gmail.com
My Phone No. : +201000198312
My Website : https://www.orex.club
يتم الان تصفح قسم (السعودية)
 الكويت 1952  شوارع مدينة الكويت 1950 مقاهي الكويت 1950 مدرسة ابتدائية في السعودية 1949  جدة - السعودية 1942 ...

Mohamed Sadek


  •  الكويت 1952

     شوارع مدينة الكويت 1950

    مقاهي الكويت 1950

    مدرسة ابتدائية في السعودية 1949

     جدة - السعودية 1942

     السوق العامة - جدة 1953

     جدة في الأربعينات 

     المنامة - البحرين 1952

    مدينة المحرق - البحرين 1952

     صورة جوية لمدينة أبو ظبي 1964

     سوق النايف -  دبي في الستينات 

     برج الساعة - دبي في الستينات 

     خور دبي في الستينات 

    الأسواق الشعبية في الدوحة - قطر 1966

    صيد السمك في الدوحة - قطر 1966

      المناضل الأممي تشي جيفارا الذي أعدمته السلطات المحلية في بوليفيا عام 1967 قال للجندي البوليفي الذي كان مكلفاً بإعدامه: "أطلق النا...

      Mohamed Sadek


    • المناضل الأممي تشي جيفارا الذي أعدمته السلطات المحلية في بوليفيا عام 1967 قال للجندي البوليفي الذي كان مكلفاً بإعدامه: "أطلق النار أيها الجبان .. فأنت لن تقتل سوى رجل"


      آخر كلمات الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر قبل وفاته عام 1980 كانت موجهة إلى شريكة حياته سيمون دي بوفوار حيث قال لها : "أحبك جداً، عزيزتي دي بوفوار"


      المغنية الفرنسية داليدا تركت قبل انتحارها عام 1987 رسالة قالت فيها : "سامحوني .. الحياة لم تعد تحتمل"


      المغني الجامايكي بوب مارلي الذي مات عام 1981 وهو في الـ 36 من عمره بعد إصابته بمرض السرطان، قال قبل وفاته : "المال لا يشتري الحياة"


      المنجم الفرنسي الشهير نوستراداموس أطلق قبل وفاته عام 1566 نبوئته الأخيرة فقال : "غداً حين تشرق الشمس لن أكون موجوداً في هذا العالم"


      آخر كلمات ملكة فرنسا ماري أنطوانيت قبل إعدامها بالمقصلة عام 1793 كانت موجهة للجلاد الذي قام بإعدامها حين داست على قدمه عن طريق الخطأ وهي تصعد إلى منصة الإعدام فقالت له : "المعذرة يا سيدي"


      آخر ما قاله العالم البريطاني السير اسحق نيوتن مكتشف قانون الجاذبية قبل وفاته عام 1727 : "لا أعرف كيف أبدو للعالم، ولكن كما أرى نفسي فأنا كطفل يلعب على شاطئ البحر، ويعثر بين الحين والآخر على حصاة ملساء أو صدفة أجمل من المعتاد، بينما الحقيقة ممتدة أمامي كمحيط عظيم لم أكتشف منه شيئاً"


      الفنان والعالم الموسوعي الإيطالي ليوناردو دافنشي قال قبل وفاته عام 1519 : "لقد أخطأت بحق الله والناس لأن عملي لم يكن بالجودة التي كان ينبغي أن يكون عليها"


      آخر كلمات امبراطور فرنسا نابوليون بونابرت وهو على فراش الموت في منفاه بجزيرة سان هيلانه عام 1821 كانت : "فرنسا .. جيشي .. قائد الجيش .. جوزيفين"


      توفي الكاتب البريطاني السير كونان دويل مبتكر شخصية شارلوك هولمز الشهيرة عام 1930 عن 71 عاماً، وقد إلتفت حين أحس بدنو أجله إلى زوجته وقال لها: "أنت رائعة" ثم قبض على صدره ومات.


      آخر كلمات القائد العربي خالد بن الوليد وهو على فراش الموت عام 642 كانت : "لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة من سيف أو طعنة من رمح، وها أنا ذا أموت على فراشي .. حتف أنفي، كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء"


      شاعر العرب الكبير أبو الطيب المتنبي مات مقتولاً عام 965، وتقول القصة أنه حين حاصره أعداؤه وكانوا أكثر عدداً منه حاول الفرار فقال له أحد مواليه : كيف تفر وأنت القائل الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم ؟ فرد عليه المتنبي قائلاً : "ويحك قتلتني" وكانت تلك آخر كلماته.


      مؤسس المملكة العربية السعودية عبد العزيز آل سعود خاطب ولديه وهو على فراش الموت عام 1953 قائلاً : "فيصل سعود أخوك، سعود فيصل أخوك .. لا حول ولا قوة إلا بالله"، ومن سخرية القدر أنه وبعد وفاة ابن سعود بنحو عقد من الزمان قاد فيصل انقلاباً داخل الأسرة المالكة قام بموجبه بعزل أخيه سعود وإرساله إلى المنفى.


      مؤسس وزعيم الحزب السوري القومي الإجتماعي أنطون سعادة والذي أعدمته السلطات اللبنانية عام 1949، تحدث قبل إعدامه للكاهن المكلف بسماع اعترافه الأخير قائلاً : "لا يهمني كيف أموت ، بل من أجل ماذا أموت، لا أعد السنين التي عشتها  بل الأعمال التي نفذتها، هذه الليلة سيعدمونني أما أبناء عقيدتي فسينتصرون وسيجيء انتصارهم انتقاماً لموتي ، كلنا نموت ، ولكن قليلين منا يظفرون بشرف الموت من أجل عقيدة،  يا خجل هذه الليلة من التاريخ"
      ترى كم من قصص وأسرار تخفي خلفها تلك الأبواب الخشبية العتيقة، كم من أناس وذكريات عبروا من خلالها وظلت هي باقية كشاهد صامت على أيام خلت ولن تع...

      Mohamed Sadek


    • ترى كم من قصص وأسرار تخفي خلفها تلك الأبواب الخشبية العتيقة، كم من أناس وذكريات عبروا من خلالها وظلت هي باقية كشاهد صامت على أيام خلت ولن تعود، فكما غنت فيروز : "في باب غرقان بريحة الياسمين .. في باب مشتاق في باب حزين .. في باب مهجور أهلو منسيين"، في هذه المجموعة اخترنا لكم 20 صورة لأبواب عتيقة من حلب إلى تونس، ومن لاهور إلى هافانا، ابواب لكل منها جمالها وأيضاً أسرارها وذكرياتها. 


       فاليتا (مالطا)

       هافانا (كوبا)

       حلب (سورية)

       الجزائر

       بيروت (لبنان)

       برلين (المانيا)

       القاهرة (مصر)

       دمشق (سورية)

       أستونيا

      اسطنبول (تركيا) 

       جدة (السعودية)

       لاهور (الهند)

       لندن (بريطانيا)

       المكسيك

       المغرب 

       موسكو (روسيا)

       مسقط (عمان)

       روما (إيطاليا)

       طهران (إيران)

      تونس 

      شاهد أيضاً :
      سعاد حسني في لقطة نادرة من فيلم "أفغانستان لماذا" عشية عيد الميلاد عام 79 اهتز العالم على وقع دخول الدبابات السوفييتية إلى العاصمة...

      Mohamed Sadek


    • سعاد حسني في لقطة نادرة من فيلم "أفغانستان لماذا"

      عشية عيد الميلاد عام 79 اهتز العالم على وقع دخول الدبابات السوفييتية إلى العاصمة الأفغانية كابول، هذا الدخول الذي أعلن السوفييت بأنه أتى بناء على طلب حكومة أفغانستان الإشتراكية وذلك للتصدي لمؤامرة "إمبريالية" كانت تحاك في الخفاء للإطاحة بها، في حين اعتبرت أميركا ذلك التدخل "غزواً" وحذا حذوها عدد من حلفائها من الدول العربية والإسلامية وفي مقدمتهم السعودية ومصر وباكستان. 

      تلك الأحداث الدراماتيكية التي وقعت أواخر العام 79 شكلت بداية المأساة الأفغانية التي ما زالت فصولها تتواصل تباعاً حتى يومنا هذا حيث ما تزال الصراعات الدامية تعصف بذلك البلد الواقع في وسط آسيا والذي قدر له بحكم موقعه أن يكون ساحة للصراع بين الشرق والغرب وبين الإيديولوجيات المتصارعة من يسارية وراسمالية وإسلامية أصولية. 


      الجنود السوفييت في أفغانستان

      وعلى ما يبدو فإن التناول الحيادي للمأساة الأفغانية قد ظل دائما ًمن المحرمات، فحين ظهر عام 2004 مسلسل درامي بعنوان "الطريق إلى كابول" من إنتاج تلفزيون قطر، لم تعرض من المسلسل سوى بضع حلقات، سحب بعدها المسلسل من الشاشات واختفى تماماً مرةَ إلى والأبد دون أي توضيح مقنع من صنّاع العمل. 

      وما قبل "الطريق إلى كابول" بعشرين عاماً، تحديداً عام 84 حين كانت الحرب الأفغانية في أوج اشتعالها، قرر المخرج والسيناريست المغربي عبدالله المصباحي إنتاج عمل سينمائي بمواصفات عالمية أسماه "أفغانستان لماذا؟"، واختار لهذا الفيلم عدداً من الممثلين العرب والأجانب من أبرزهم سندريلا الشاشة العربية سعاد حسني و الفنان القدير عبد الله غيث والنجمة اليونانية ايرين باباس والممثل الفرنسي مارسيل بوزوفي. 

      قصة الفيلم كانت تدور حول أستاذ في جامعة كابول (عبدالله غيث) يناهض الغزو السوفيتي، حيث يقود مجموعة من المواطنين من كابول إلى بيشاور على الحدود مع باكستان، وفي طريقهم ينشر الأستاذ الجامعي دعوته للتصدي إلى الاحتلال، وخلال فترة قصيرة تصبح هذه الزمرة الصغيرة قوة كبيرة تضم الآلاف ممن قرروا تحدي السوفييت وطردهم من أفغانستان، ولكن سرعان ما تنفجر الخلافات بين الأفغان أنفسهم، فكل فريق يريد أن يستولي على السلطة لنفسه وتكون له الكلمة العليا، هذا الصراع هو الذي سيسهل اختراق المخابرات الأمريكية لهذه المجموعات الأفغانية المقاومة حتى أصبحت في النهاية ألعوبة بين يديها. 


      صورة من كواليس الفيلم الذي شارك فيه نجوم عرب وعالميون

      أما سعاد حسني فقد لعبت دور فتاة أفغانية تساهم في أعمال المقاومة وتتحدى الغزو السوفييتي لبلادها، وقد منعت سعاد حسني من المشاركة في مهرجان موسكو السينمائي الدولي لعام 84 بسبب مشاركتها في هذا الفيلم. 

      تمويل الفيلم جاء من بعض الأثرياء السعوديين، وقد بدأ تصوير الفيلم بالفعل في مدينة تطوان، وكان من المفروض أن تكون مدة عرض الفيلم 3 ساعات، وبالفعل تم إنجاز 70% من المشاهد، أي قرابة ساعتين ونصف، ولم يتبق إلا مشاهد المعارك التي تعتمد على السلاح الثقيل والدبابات وشاحنات الجيش والتي كانت ستستغرق النصف ساعة المتبقية، إلا أن الجيش المغربي رفض أن يتم استخدام آلياته العسكرية في الفيلم، فتوقف التصوير وثار الممولون السعوديون وطالبوا باستعادة أموالهم وتعطل تصوير الفيلم تماماً، في وقت تكالبت فيه المشاكل على المصباحي، خاصة بعدما قرر المركز المغربي السينمائي سحب ترخيص عمله كمخرج وإغلاق شركته السينمائية، كما قام بحجز الأجزاء التي تم تصويرها من الفيلم معلناً حظر عرضه، ومنذ ذلك الحين والفيلم الذي لم يكن المصباحي يملك أي نسخ أخرى منه  حبيس ومعتقل داخل أدراج المركز السينمائي المغربي !


      سعاد حسني بالزي التقليدي الأفغاني

      في عام 2005 حاول المصباحي إعادة إحياء الفيلم حين أعلن أنه بدأ تصوير الجزء الثاني منه، دون أن يوضح كيف يصور جزءاً ثانيا من فيلم لم يعرض جزؤه الأول حتى الآن، وتسربت حينها أنباء عن أن المصباحي وُعد بإطلاق سراح فيلمه القديم، إلا أن أخبار الفيلم اختفت مجددا ولعدة سنوات، قبل أن تعود وبقوة في عام 2013 حين أعلن المصباحي أن فيلمه القديم سوف يرى النور مؤكدا أن الظروف والملابسات التي كانت سبباً وراء منعه طوال هذه السنوات زالت ولم يعد لها وجود، وأوضح المصباحي في وسائل الإعلام المصرية والمغربية أنه قام بتصوير مشاهد جديدة لإضافتها للفيلم، وأدخل تعديلات جوهرية على أحداث الفيلم ليكون مواكباً للتغيرات التي شهدها العالم منذ الثمانينات وحتى الآن، كاشفاً أنه أضاف مشاهد تؤرخ لفترة ما بعد الانسحاب السوفييتي وظهور حركة طالبان وتنظيم القاعدة، وكذلك الحرب الأمريكية على أفغانستان وما جرى في معتقل جوانتانامو، في محاولة منه لربط الماضي بالحاضر، لافتاً إلى أنه غير إسم الفيلم إلى "أفغانستان الله وأعداؤه". إلا أن الفيلم أيضا لم يظهر للنور بالرغم من تصوير مشاهد جديدة رفعت الميزانية الإجمالية التي صرفت على الفيلم في المرتين إلى 25 مليون دولار، وبالرغم من ذلك لم يتوقف المصباحي عن الحديث عن قرب عرض الفيلم في دور السينما، متوقعاً أن يحدث الفيلم في نسخته الجديدة ضجة عند عرضه، وظل المصباحي يؤكد دون كلل أو ملل أن الفيلم بات جاهزاً للعرض وأنه وضع له اللمسات الأخيرة، وينتظر فقط أن يعرض في دور السينما، إلى أن توفي المصباحي إلى رحمة الله في 16 أيلول سبتمبر 2016، دون أن يعرض الفيلم أو يشاهد الجمهور منه ولو مشهداً واحداً !

      شاهد أيضاً :

      المتابعون

      مواضيع مميزة

      • الإشعارات
      • من نحن

      • اتصل بنا

      • ×

      ادخل الاسم (إختيارى)

      ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

      ادخل الرسالة (مطلوب)