تكسير أجنحة ــ المحمود ــــ بنغلاديش ترجمة لينا شدود
تكسير أجنحة ــ المحمود ــــ بنغلاديش
أصرخُ كما تصرخُ الطيور, مُرتفعاً كأعلام سوداء وأنا أبكي بصوتٍ عالٍ.
*****
لماذا ما تزال أصوات البكاء اليوم ترتفع حتى الآن؟؟
السلاحف في بركة باستامي العكِرة ....
نماذجُ عيشٍ
تأمل بحياة طويلة وسهلة،
اعتادتْ أن تلتقط الطعام المقذوف بعيداً.
اللّحم القُرمزي الشبيه باللّب, كالطمع سيُرشرش,
وسيقع كلَّ يوم هزيلاً على الخطا,
زمجرة عميقة في البلدة بكاملها,
أكاد أسمعُ اسمي وهو يُحاصر جسدي
ويتدحرجُ كما الكريكيت في القرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق