ضوءُ خافت ، وموسيقى هادئّة ،
وقلبُ مليئُ بالغبُارٍ لقلِة إستعمالة
وفكرّة الرجوّع الواهبّة للروُحِ بالدفئِ
بينماَ هذا كُلِه يحصٌل بزوايا غرفتِي المعزوّلة عِن حُطامُ منزلِيّ
أفكُر بحياةٍ مهجُورةً مَن الحُبِ الآزلي،
وإٌفكرُ إيضاً بعشقي لذاتِي ،
وإنّ كان بيدِى ، لن أحُلمُ بعّد اليوم !
لـ نضال خله !
وقلبُ مليئُ بالغبُارٍ لقلِة إستعمالة
وفكرّة الرجوّع الواهبّة للروُحِ بالدفئِ
بينماَ هذا كُلِه يحصٌل بزوايا غرفتِي المعزوّلة عِن حُطامُ منزلِيّ
أفكُر بحياةٍ مهجُورةً مَن الحُبِ الآزلي،
وإٌفكرُ إيضاً بعشقي لذاتِي ،
وإنّ كان بيدِى ، لن أحُلمُ بعّد اليوم !
لـ نضال خله !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق