رواية قلم زينب وهي رواية سوادنيه من تأليف الكاتب السوداني المبدع أمير تاج السر الذي تظهر صورته في بداية المقال الحالي وقد تم اصدار تلك الروايه من خلال ورزاة الثقافه القطريه ويحتل مكانه كبيره في الترند اليومي ل بعض الدول الخليجيه ..
تلخيص رواية قلم زينب كامله
تم طلب سيرة غيرية من طلاب بعض الدول عن رواية قلم زينب التي سبق وزكرنا انها من تأليف كاتب سوداني ومن اصدار وزراة الثقافه القطريه , لذلك سوف نناقشها بشكل مطول من خلال مقال اليوم , ولكن لابد ان تعلم انه بسبب ظروف جائحة كورونا سوف يتم التساهل مع اي بحث يتم تقديمه في تلك الايام وهناك اتجاه سائد في كل الدول من اجل نجاح كل الطلبه في كافة المراحل ..
تلخيص رواية قلم زينب
ملخص رواية قلم زينب تحكي عن بداية حياته الشخصيه والتي عمل بها ك طبيب في السودان بلده الام , قد تظن للوهله الاولى ان تلك الروايه خياليه , ولكن عند سؤال الكاتب اكد انها حدثت معظم احداثها ولكن بسبب اسلوب الكاتب الممتع وقوته بيانه قد يخيل اليك ان تلك الاحداث من وحي الخيال .
في عام 1960 تمت ولادة الكاتب تاج السر في السودان الشقيقه حيث درس في مصر والسودان وتنقل بينها وعاش في مصر حوالي سبعة اعوام , ودرس في جامعة طنطا المصريه واصبح طبيب , يعمل الان امير تاج السر ك طبيب في قطر الشقيقه وتلك هي اسمى المهن على الطلاق ..اعتاد امير تاج السر منذ صغره علي كتابة القصص البوليسيه والتي كانت تعجب الكثير من اقرانه واساتذته , واستمر في الكتابه حتى مع دراسته للطب في مصر واقام ب اصدار اكثر من قصيده حيث تسابقت المجلات من اجل نشر تلك القصائد من خلال صفحاتها ..
ولكن تطل رواية قلم زينب من انجح تلك الروايات التي قام ب اصدارها حتى ب اعتراف امير تاج السر الشخصي ل احد المقربين منه .
سيرة غيرية ل رواية قلم زينب
تحول كبير في مسيرته الفنيه عندما قرر استبدال الشعر ب الروايات واصدر رواية كرمكول وبذل الكثير من الجهد من اجل اقناع احد الناشرين ب نشرها له ولكنه لم يستطيع فقام برهن الساعه الخاصه به من اجل نشرها , وكان ذلك في منتصف عام 1988 .في عام 1993 كانت النقله الكبرى في تاريخ امير تاج السر عندما قرر الانتقال ل الدوحة , من اجل العمل ك طبيب ولكنه استمر في كتابة الروايات حيث اصدار ثاني رواياته بعد ثلاث سنوات من انتقاله ..
بدءت كتابته في التطوربشكل كبير حتى وصل الي تنشر حلقات من سيرة الوجع من خلال جريدة الوطن في قطر، وله المزيد والمزيد من الاعمال الفنيه والروائيه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق