الولدُ الوحيدُ المليحُ بين حطامِ الطائرات
الصغيرُ كقطعةِ سكر تذوبُ على مهل.
الصغيرُ كقطعةِ سكر تذوبُ على مهل.
الولدُ الذي منذُ الصباحِ يجري
وبينَ ذراعيهِ جثةُ ديكٍ أشقر
كانَ صديقه الوحيد.
وبينَ ذراعيهِ جثةُ ديكٍ أشقر
كانَ صديقه الوحيد.
Mohamed Sadek
مشرف
المزيد
من نحن
تواصل معنا عبر
اتصل بنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق